أين تذهب مداخيل قطاع الصيد التي تضخ في ميزانيات الجماعات القروية ببوجدور ؟؟
آش واقع / أيوب لمزوق
على عكس المجالس المنتخبة التي عقدت دورة فبراير لا تزال الجماعة القروية لمسيد ببوجدور تنهج سياسة الباب المغلق مع رفيقتها الجماعة القروية كلثة زمور اللاثاني لم تعقدا دورتها هذا الشهر لتطرح العديد من التساؤلات موجهة إلى من يجلسون على كراسي الرئاسة وكذا السلطات المحلية .
في زمن خرج فيه الدستور الجديد ليفتح الباب امام الحق في الوصول إلى المعلومة ، ترفضان هتين الجماعتين الكشف عن دورتها العادية والإسثنائية.
وكما يعرف المواطن أن الجماعات القروية بإقليم بوجدور تدخ في ميزنيتها موارد مالية ضخمة تجنيها من عائدات قطاع الصيد بالإضافة إلى منحة وزارة الداخلية نجد هذه الجماعات القروية تغرد خارج السرب بعيدا عن الشعار الذي ترفعه المدينة وهو التنمية .
والعديد من المرات يتساؤل المواطن بمدينة بوجدور ما هي إنجازات المجالس المنتخبة داخل هذه الجماعات القروية التي تجيد تصحيح الإمضاء فقط ، هي أموال الشعب يجهل مصيرها دون حسيب ولا رقيب … يتبع
التعليقات مغلقة.