آش واقع
أكد اليوتيوبر المغربي المعروف ب”مغربي في برلين”، لجريدة”آش واقع تيفي”، على أن النجمة المغربية دنيا بطمة، كانت تعيش في صراعات مع زوجها المنتج البحريني محمد الترك، قبل أن تقرر هذه الأولى الانفصال عنه بشكل رسمي.
وأضاف المتحدث ذاته، بأن دنيا بطمة عانت بشكل كبير من محمد الترك الذي كان يتلاعب بمستحقاتها المالية ناهيك عن العنف والخيانة، وهو الأمر الذي جعلها تتابعه قضائيا بتهمة الإضرار بذمتها المالية عن طريق التصرف بسوء نية في “تسبيقات” أعمالها الفنية والعنف والخيانة.
وأردف”مغربي في برلين”، بأن ابنة الغيوان تصرفت بذكاء بعدما منحت لابنتيها غزل وليلى روز، الجنسية المغربية، لأن ترك حاول أخد البنات منها وترحيلهما للبحرين بعيدا عن والدتهما.
وحاول الترك استعطاف متابعي زوجته على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال الخروج في بث مباشر وطلب السماح منها وكذا ذرف الدموع، إلا أن دنيا لم تعطي أي اهتمام لخرجاته التي اعتبرها البعض تقليلا منه.
ونشر المنتج البحريني تدوينة عبر خاصية الستوري بموقع تحميل الصور والفيديوهات”أنستغرام”، يؤكد من خلالها على أنه ينتظر زوجته للرجوع إليه، إلا أنها صدمته من خلال جوابها الذي كتبت فيه “الرجوع لله سبحانه”.
حري بالبيان، أن قضية دنيا بطمة وزوجها محمد الترك شغلت رواد السوشل ميديا مؤخرا، بحيث تم تداول الموضوع بشكل كبير، خاصة وأن دنيا التزمت الصمت وفضلت عدم الدخول في تفاصيل الموضوع.
و هل صرح لكم (مغربي في برلين) انه رمى ابوه للشارع و كان ياكل من القمامات و ينام في الشارع حتى مات في الشارع، والا يومنا هذا لم يزورقبره