خليلو.. من فنان شعبي إلى مصمم أزياء عالمي

خليلو.. من فنان شعبي إلى مصمم أزياء عالمي
خليلو.. من فنان شعبي إلى مصمم أزياء عالمي
آش واقع تيفي الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 20:14

حمزة أوغنيم – إقليم خنيفرة

من فنان على آلة الباتري إلى مصمم عالمي يضرب له ألف حساب هكذا كان التحول في حياة المصمم العالمي خليلو الشاب الذي ترعرع بجبال الأطلس المتوسط وبالضبط بمنطقة القباب إقليم خنيفرة عاش طفولته بالمغرب العميق كأي طفل يحمل في أماله العديد من الأمنيات جاهد وثابر رغم العديد من الإكراهات.

هذا، وفي لقاء أجرته جريدة جريدة أش واقع Tv مع المصمم العالمي خليلو الهنداوي حول نجاحاته وبخصوص شركته وعلامته التي وضع لها اسم ”khalilou” جاء على لسانه «لا يسعني التعبير عن مدى سروري بالوصول إلى هذا النجاح خاصة وأني أتوفر الآن على أحد أكبر المتاجر بلوكس مول، وأنا فخور بعملي وأطمح لتنظيم أكبر معرض للقفطان بالمغرب »

وأضاف خليلو، استلهمت فكرة مجموعتي الجديدة من حبي للقفطان المغربي الأسطوري، وبدأت العمل عليه مفعماً بشغفي في تصميم الأزياء، مراعياً في أعمالي أدق التفاصيل، فجاءت مجموعةً تعكس في تصاميمها الإصرار والتصميم والقوة التي تتحلى بها المرأة المغربية لتكسبها أناقة لا مثيل لها، وتكون جزءاً من حلمي الكبير في خلق تصاميم متميزة تعكس للعالم ما فيها من سحر وجمال.

جدير بالذكر أن خليلو يتوفر اليوم على أحد أكبر المتاجر بلوكس مول بمدينة طنجة والذي وضع له أسم ”Khalilou” والذي تتوفر فيه خيرة القفاطين والألبسة الهندية، تم تصميمها وتنفيذها يدوياً في مشغل المصمم خليلو الهنداوي، وتفرد كل منها بالعناية بأدق التفاصيل لتقدم أزياءً في منتهى الأناقة.

تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Google News تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Telegram

مقالات ذات صلة

"دوزيم" في قفص الاتهام بعد حفل "طوطو": "الهاكا" مطالبة بالتدخل لوقف "إهانة البيت المغربي"
الخميس 3 يوليو 2025 - 14:54

“دوزيم” في قفص الاتهام بعد حفل “طوطو”: “الهاكا” مطالبة بالتدخل لوقف “إهانة البيت المغربي”

الأربعاء 2 يوليو 2025 - 17:23

لطيفة تنثر البسمة في عرس جماعي لفائدة اليتامى بتطوان

الأربعاء 2 يوليو 2025 - 14:57

الصوت الذي تصالح معه جيل: من هو نسيم حداد؟

الإعلامية كوثر بودراجة في ذمة الله: نهاية حزينة لخبر لم يكن إشاعة هذه المرة
الجمعة 27 يونيو 2025 - 18:57

كوثر بودراجة في ذمة الله: نهاية حزينة لخبر لم يكن إشاعة هذه المرة