تهمة الاغت*صاب تلاحق كريستيانو رونالدو من جديد

آش واقع تيفي الخميس 5 أكتوبر 2023 - 08:48

آش واقع 

ذكرت تقارير صحفية أن محكمة استئناف أمريكية قررت الاستماع، أمس الأربعاء، إلى محامين يحاولون إحياء دعوى رفعتها سيدة أمريكية ضد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو المحترف في صفوف نادي النصر السعودي.
وبحسب مصادر مطلعة، تزعم الأمريكية كاثرين مايورجا، التي تطلق على نفسها اسم “الضحية”، أن حادثة الاغتصاب حدثت عام 2009 في لاس فيجاس، وسيحاول المحامون إجبار رونالدو على دفع ملايين الدولارات، بخلاف 375 ألف دولار التي دفعها للمشتكية مقابل صمتها بعد اتهامها له باغتصابها.

وطلب محامو السيدة من محكمة الاستئناف بالدائرة التاسعة بالولايات المتحدة إلغاء قرار رفض القضية في يونيو 2022 وإعادة فتح الدعوى المدنية التي رفعتها لأول مرة في نيفادا عام 2018، وذكرت أوراق الدعوى أن قاضي المحكمة الفيدرالية في نيفادا، أخطأ في رفضه المتكرر لمحاولات المرأة الكشف عن الاتفاقية السرية التي وقعتها عام 2010 بشأن قبول أموال من رونالدو، وإدراجها كدليل، وستستمع لجنة مكونة من ثلاثة قضاة إلى المرافعات الشفهية من الجانبين في جلسة خاصة في لاس فيجاس يوم الأربعاء، لكن من غير المتوقع صدور حكم فوري بشأن ما إذا كان سيتم إعادة فتح القضية المدنية أم لا.

وكانت شرطة لاس فيجاس قد فتحت تحقيقا في العام 2018 في قضية اتهام رونالدو بالاغتصاب بعد الدعوى القضائية التي رفعتها مايورجا، لكن المدعي العام للمقاطعة كلارك ستيف ولفسون قرر عدم توجيه اتهامات جنائية، مشيرا إلى مرور الكثير من الوقت وقصور الأدلة في إثبات إمكانية اتهام مايورجا أمام هيئة المحلفين.

تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Google News تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Telegram

مقالات ذات صلة

"دوزيم" في قفص الاتهام بعد حفل "طوطو": "الهاكا" مطالبة بالتدخل لوقف "إهانة البيت المغربي"
الخميس 3 يوليو 2025 - 14:54

“دوزيم” في قفص الاتهام بعد حفل “طوطو”: “الهاكا” مطالبة بالتدخل لوقف “إهانة البيت المغربي”

الأربعاء 2 يوليو 2025 - 17:23

لطيفة تنثر البسمة في عرس جماعي لفائدة اليتامى بتطوان

الأربعاء 2 يوليو 2025 - 14:57

الصوت الذي تصالح معه جيل: من هو نسيم حداد؟

الإعلامية كوثر بودراجة في ذمة الله: نهاية حزينة لخبر لم يكن إشاعة هذه المرة
الجمعة 27 يونيو 2025 - 18:57

كوثر بودراجة في ذمة الله: نهاية حزينة لخبر لم يكن إشاعة هذه المرة