سمير شوقي
في هذا الدخول المدرسي و الإقتصادي لا يسعني إلا أن أتمنى لكم دخولاً موفقاً و أطلب منكم بكل ود أن تهتموا أكثر بدراستكم و تنكبوا بجد على انشغالاتكم. ففي الحياة أشياء مهمة جداً على رأسها العائلة و الإنشغالات المذكورة، و تبقى الكرة شغف في المرتبة التالية.
بالطبع دخول موفق ان شاء الله لرجائنا و أملنا أن نساهم جميعاً في خلق أجواء عمل مناسبة و هادئة للمكتب مع ضغوطات أقل على محيط النادي، فدور الجمهور أساساً أن يدعم الفريق في الملعب لخلق الضغط على الخصوم (ضغط أكثر و أغاني أقل).
من جانبي، و أنا واحد منكم، أعود لانشغالاتي المهنية اليومية. لذلك ستقل منشوراتي، و ستركز أكثر حول مواضيع نقاش أساساً نتبادل فيها أفكاراً إيجابية من أجل التحفيز و الحماية و شحد الهمم.
حظ موفق لكل واحد منكم في حياته الدراسبة و المهنية و الأسرية.
و فق الله الرجاء، ديما ديما.
التعليقات مغلقة.