آش واقع
قضت هيئة القضاء الجالس في المحكمة الابتدائية بإنزكان بمؤاخذة أب وابنه من أجل إحداث فوضى وتعنيف مرتفق وإطار طبي داخل المستشفى الإقليمي لإنزكان، والحكم على الابن باثني عشر شهرا حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم، وعلى الأب بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم مع الصائر تضامنا والإجبار في الأدنى.
وفي الدعوى المدنية التابعة قضت الهيئة ذاتها، في الشكل، بقبول الدعوى، وفي الموضوع بالحكم على المشتبه فيهما بأدائهما تضامنا لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره 10000 درهم، مع الصائر تضامنا والإكراه في الأدنى.
وكانت ولاية أمن أكادير تفاعلت بسرعة وجدية كبيرة مع شريط تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة بداية الشهر الجاري، يظهر فيه شخص يحدث فوضى ويعنف مرتفقا وإطارا طبيا داخل مستشفى عمومي بمدينة إنزكان.
التعليقات مغلقة.