اش واقع
فجرّت فتاة من مدينة سيدي قاسم فضيحة كبيرة بعد اختيارها الفيسبوك من أجل الكشف عن تعرّضها للابتزاز الجنسي من أجل التوظيف في فندق فضلت عدم ذكر إسمه.
وكتبت الفتاة عبر حسابها “مموالفاش نحط بحال هادشي ولكن ضرّني خاطري على بنات الناس لي كيبغيو يخدمو بالحلال”.
وأضافت فاطمة الزهراء “كنت دفعت نخدم فواحد لوطيل ومقهى بدون ذكر الإسم وقبلوني فحال أي بنت شوية قالو ليا لا.. لأتفاجأ صونالي واحد الشخص هو المسؤول قالي أجي عندي فالعشية نتلاقاو فمدينة أخرى”.
واسترست المتحدثة ذاتها “إذا كلشي باين وواضح شنو بغا ملي قلتليه لا.. ماعجبوش الحال أنا مكنهاجم حتى شي واحد واش لي كيبغي يخدم فهاد المدينة خصك تبيعي راسك عاد تخدمي”.
التعليقات مغلقة.