اش واقع
تستمِر “العاهِرة العابرة للقارّات” دنيا فيلالي في نفث سمومِها عبر وسائل التواصل الاجتماعي في صورَة مقزّزة تعبّر عن مدى سفالَة هكذا نوعٍ من البشر في التنكّر لجذورِه وأصلِه والاستلقاء في حضنِ المخابرات الجزائرية.
وبينَما يشيد العالَم مِن شمالِه لجنوبِه بعطاءات المملكة المغربية ونجاحاتِها الدبلوماسية، تفضِّل هذه العاهِرة التي اختارَت “الدعارة الفِكرية والموقِفية” تماشياً مع كونِها عاهِرة جنسياً، -تفضّل- أن تبيّن عن حقدِها الدفين اتجاه بلدِها الأصل.
وبينما يحِن المرء في الغربة لوطنِه، لَم يكُن أمام مواقِف هذه الفاسقة وانتمائها للوطن سوى “قضيب” زوجِها الجزائري الذي حوّلها فجأة لعاهِرة تنام في أحضان مسؤولين في مخابرات دولٍ أجنبية بينما يجرّب زوجها فعالية الدمى الجنسية على مؤخرتِه.
شطحات دنيا، لَم تتوقّف عند مواقِفها المريضة والشاذة من الأداء الدبلوماسي للمملكة العلوية الشريفة، بل تجاوَزته نحو التغني مع السمفونية المريضة للجارَة العانِس والإساءة لمقدّسات المغرب والمغاربة بتبنّي إشاعات مغرِضة في حق مسؤولين مغاربة كبار ومؤسسات دستورية وطنية.
تعليقات
0