أش واقع ؟ | سياسة.
أكد أحمد توفيق أحجيرة، القيادي في حزب الإستقلال، أن الخطاب الملكي تثقيفي تربوي يميز بجلاء بين وضائف المؤسسات الدستورية، لأنه يوجد لدى المواطنين خلط كبير، كي يدفع الناخبين إلى محاسبة كل مؤسسة حسب الإستحقاقات الإنتخابية التي تهمها.
و أكد أن الملك وجه رسائل من قبيل “بروفيل” المرشح المناسب المؤهل لتحمل المسؤولية بأمانة و نكران ذات، بعيدا عن الأساليب البائدة المضرة بالممارسة الديمقراطية، خاصة في جانبها المتعلق باستعمال المال لشراء ذمم الناخبين.
التعليقات مغلقة.