اش واقع / لبنى اشفار
أثار المؤثر المغربي “عبد الله أبوجاد”، جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، إثر نشره مجموعة من التدوينات عبر نشره لستوريات بحسابه على انستغرام يناشد من خلالها طليقته “سارة أبو جاد”، بأن تسمح له برؤية ابنهما “قصي”.
وجاء في إحدى تدوينات عبدالله أبوجاد “حسبي الله ونعم الوكيل لا أريد التكلم عن هذا الموضوع لأنني أقوم فقط بواجبي كأب، لكن الأمر زاد عن حده بما تقولونه، أنا قبل أن أطلق زوجتي، اشتريت محل تجاري لطليقتي بقيمة تزيد عن 150 مليون وشقة ودخل مضمون”.
وأخذ العديد من متابعي سارة هذه التدوينة كاستفزاز لها، كما اعتبرتها صديقتها اهانة ومضمونها غير صحيح، وأضافت في ردها “دائما أخبركم أن كل شيء مخطط له، الكل رأى قصص الاستعطاف والأب الحنون، لكن انتظروا أهذا الحنان والقصص شاركها من بعد تأنيب الضمير أو قبل الحكم بالإفراغ على ولده من منزلهم، لكي يكسب تعاطف الناس قبل أن يعرفوا خطة طرد الأم”.
ويشار إلى أن سارة وعبد الله انفصلا منذ حوالي 6 أشهر، مما فاجأ متتبعي الكوبل الشهير، بعد أن كانا يظهران دائما عبر مواقع التواصل على أنهما في انسجام.
التعليقات مغلقة.