اش واقع
قالت الممثلة المغربية الجريئة لبنى أبيضار، إنها ليست متخوفة من أن يرى المغاربة مؤخرتها و نهديها، وهو التصريح الموثق بالصوت و الصورة، في لحظات تكبر ردا على الانتقادات التي صاحبت ظهورها غير اللائق في اعمال شاركت فيها.
ولم تقف الممثلة لبنى أبيضار عند هذا الحد، بل زادت من جرعة الجرأة في ظهورها المتكرر في مسلسلات “نيتفليكس” او على حسابها بموقع التواصل الإجتماعي “انستغرام”.
ونشرت الممثلة صورة، وهي تقف أمام الفسيفساء المغربي، مرتدية فستاناً فاضحاً بلون “النيود”، كشف عن مناطق بعينها في جسمها، واثار الكثير من التساؤلات حول الهدف من ذلك.
وأرفقت أبيضار الصورة التي لم تظهر فيها وجهها بتعليق، جاء فيه: “الزليج المغربي…أصالتنا وحداثتنا”.
الزين يحشم على زينو و الخايب الا أهداه الله
شغلها هداك
عنوان مغرض كاذب للبيع
(أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
الا ما عندهاش علاش. تحشم دير اللي بغات لان حتى واحد ما داها فيها والروتين موجود حتى من الهنديات
صراحة في شوارعنا هناك انات شبه عاريات يكشفن عن جميع المناطق الحساسة وبالتالي يتم عرض البضاعة للبيع وكما يقول المثل المغربي (لي ما شرا يتنزه). كل حر في لباسه وتوجهاته……….
ما عرفت واش انتاقدوها و لا انتاقدوكم كبوق لكل ساقطة و لاقطه و شكرا للصحفي قريتي باش تجيب القرد من ذيله كما يقول المشارقه