اش واقع
أبانَت قضية رضى ولد الشينوية، هو أن ظاهرة القوادة والدعارة منتشرة بشكل كبير في صفوف المؤثرين ومشاهير السوشيل ميديا في المغرب.
ومن أغرب ما يدور في الصالونات المغربية تزامناً مع ملف ولد الشينوية هو أن احد مشاهير السوشيل ميديا وهو مثلي جنسي شهير يشتغل أيضاً في القوادة خارج المغرب وسبق أن جرى طرده من إحدى الدول العربية بسبب ضبطه وهو يُمارَسُ عليه الجنس من طرف أحد الأشخاص، -هذا المؤثر- خرج لمهاجمة ولد الشينوية وقيادة حملة في مواجهته.
وحسب مصدر معني بالأمر فإن هذا المؤثر الممنوع من دخول المغرب سبق وتواصل في السنوات السابق مع عدد من الفتيات من أجل إدخالهم لعالم الدعارة في بعض الدول العربية والمحادثات لا زالت موثّقة.
التعليقات مغلقة.