اش واقع تيفي/ هشام عميري
اثار إنتشار فيديو ل”مايا” وهي ترقص علمتن يخت وسط البحر مع مجموعة من المسؤولين، موجة غضب لدى المغاربة بين معارض لذلك السلوك وبين من يدعو إلى إحترام الحرية الشخصية خاصة في ظل حالة الطوارئ الصحية الممتدة إلى غاية 10 شتنبر القادم، وفي ظل فرض الكمامات.
وفي هذا السياق، علق الصحفي مصطفى بن الراضي على ذلك بقوله:”بصحتووو.. جاتني عادي، يكون مدير عام ولا مدير نووي.. حياتو هاديك.. شوف ليا ف المكتب ديالو وخدمتو واش نزيه وأمورو نقية، وتيحتارم القانون..”، في حين علق ايمن عبد العزيز بقوله: “علاش دايرين حالة على كورونا والحجر وخلافة الحل بسيط كل واحد يشد يخته ويدوز فى البحر ويشطح ويفرح وهنوا راسكم”.
استغرب مقرب من مصطفى التراب الرئيس المدير العام لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط أن ربط اسمه بڤيديو انتشر على مواقع التواصل على قصارة بيخت كانت فيه الراقصة مايا
هذا الفيديو الذي إنتشر على نطاق واسع، طرح من جديد موضوع الحرية الشخصية، لكن هل يمكن ان نسمح بالحرية الشخصية في ظل حالة الطوارئ الصحية، يقول احد المغردين.