نبيذ اللّيالي الدافئة.. (2)
أسامة بوكرين تُشبِهني صورة الطفل على الحائِط، كانت عالية جداً لدرجة أنني لا أستطيع الوصول إليها وقوفاً على قدماي، وكان هذا عُنوة من بلال، هذا الشاب الذي وضَع تلك الصورة منذ اليوم الذي دخَل فيه إلى بيتِنا السحري، وألصقها عالياً على الحائط كي لا تمسّها يَد الشيطان.. وأخبرنا أن نبتعِد عنها وإلا طاردتنا […]