أش واقع تيفي / بهاء الدين الغزواني
وجه الإتحاد الأوروبي اليوم، بعد القرارات التي قام بإتخادها الرئيس التونسي الأمس قيس سعيد، جميع الأحزاب و مكونات السياسية على ضرورة إحترام الدستور و القانون والمؤسسات التنفيذية و التشريعية لتجنب البلد من دخول في أتون حرب أهلية، هي في غنى عنها.
كما نقلت عن وكالة ” رويترز” بإسم المفوضية الأوروبية، أن الإتحاد الأوروبي يدعو جميع الأطراف السياسية في تونس إلى إحترام الدستور و القانون، لتجنب الوقوع في مستنقع من الصراعات الداخلية.
هذا و تعيش تونس منذ ما يسمى بثورة الياسمين لسنة 2011 التي أطاحت بنظام بنعلي، تجاذبات سياسية و مخاض عسيرا من أحل البناء الديمقراطي.
التعليقات مغلقة.