آش واقع بالدارجة
في أول تصريح لمسؤول رسمي قبل ساعة من الأن أكد ما قلته بعض النقط التفصيلية :
البير أو الثقب المائي كيف سماه، في ملكية واليديه.
الأم ديال ريان إكتشفت إختفاء ولدها و باه علم الجدارمية.
البير قديم و مهجور و الطول ديالو 60 متر.
مع توالي السنين تم الهدم التلقائي لجزأ كبير منو و بقا فيه فقط 32 متر.
الثقب المائي مافيهش الما، ناشف.
كل مصالح السلطة و الوقاية المدنية و الدرك الملكي جاو لمكان الحادث فور تلقيها الإشعار.
تدارت عدة محاولات لإنقاذه قبل وصول وسائل الأعلام لكن البئر غادي و كيضياق فالعمق و وصل القطر ديالو ل38 سنتمتر عند ال 4 أمتار الأخيرة.
إستحالة لأي جسم بشري مهما كان حجمه يدخل من داك القطر رغم إستجابة السلطة و وكيل الملك لطلب المتطوعين.
تم التخلي نهائيا عن فكرة الدخول للثقب المائي و تم إستدعاء خمس جرافات و تقنيي المسح الطبوغرافي لبدأ عملية الحفر تحت إشراف التقنيين.
تم حفر 22 متر لحد الأن و باقي عشر أمتار، و لا يمكن التكهن شحال باقي د الوقت بالضبط لأن كل متر حفر عندو وقتو حسب أوامر تقنيي المسح الطبوغرافي باش ما يوقعش إنهيار التربة.
كل مصالح السلطة و الدرك و الوقاية المدنية مجتمعة في مركز قيادة و تحكم في عين المكان تحت إشراف العامل و رئيس الدرك الملكي و متتبعة لأشغال الإنقاذ.
تم تخصيص مروحية تابعة للدرك الملكي موجودة فجماعة على بعد خمس كلمترات لنقل الطفل على وجه السرعة لأقرب مستشفى.
تم تخصيص فريق طبي متخصص برئاسة طبيب مختص فالإنعاش و ممرضين و سيارة إسعاف مجهزة بكل الأجهزة.
درنا كل ما يمكن أنه يدار و نسأل الله أن يشمل الطفل ريان برحمته و رعايته و يخرج سالم معافى.
التعليقات مغلقة.