آش واقع
أفادت المنظمة الديمقراطية للصحة أن الخصاص في عدد الممرضين يقارب 65 ألف ممرض، وذلك حسب أرقام ومؤشرات وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، حيث لازال المغرب بعيدا جدا عن معیار منظمة الصحة العالمية المحدد في ممرضة واحدة لكل 5 مرضى نهارا و 7 مرضى لیلا، وممرضة لكل 300 مواطن على مستوى الرعاية الصحية الأولية.
وحسب بلاغ للمنظمة الديمقراطية للصحة التابعة للمنظمة الديمقراطية للشغل، فإن المغرب يخلد اليوم العالمي للتمريض في 12 ماي.
وهذا في ظل ظرفية وتحديات وإكراهات كثيرة واختلالات ونواقص كبيرة، كشفت عنها معظمها جائحة کورونا، خاصة النقص الحاد في الموارد البشرية وضمنها فئة الممرضات والممرضين، الذين تحملوا العبء الأكبر والمسؤوليات الجسام، في مواجهة أخطار جائحة كوفید.
التعليقات مغلقة.