اش واقع
تحت عنوان يوميات فاطمة الزهراء، انتشرت فيديوهات لسيدة تبث محتوى “روتيني اليومي” بشكل فاضح قصد جلب المزيد من المتابعات وبالتالي أرباح كثيرة.
فبعد مدة من اختفاء مثل هاته الفيديوهات، بسبب متابعات البعض قضائيا، وتوجه البعض الى مواقع خليعة، ظهرت المسماة فاطمة الزهراء لتثير الجدل من جديد على مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب تجاوزها لكل الخطوط الحمراء جراء ما تنشره للعموم.
وتعتمد بطلة روتيني اليومي الجديدة، على إظهار مفاتنها في كل الفيديوهات، دون اظهار وجهها، لكنها تركز على ادرافها ومناطق حساسة بعينها، في توثيقات تافهة، متحدثة عن طرق الطبخ والغسيل والنظافة.
التعليقات مغلقة.