عثمان بخاري/ آش واقع تيفي
خصام و تصالح، فراق ورجوع، هكذا كان شهر الملقبة بـ”كاردشيان” المغرب و نزار فبعد “شد ليا نقطع لك” بينهما” وتأكيد ندى على أنها متزوجة في كل خرجاتها لتنيِ نزار على قرار الزواج بها إلا أنها كانت تشاركه السكن بدون صلة ولا قرابة لينطلق بعدها مسلسل” سامحيني الكاردشياني”
خطوبة، لا ليست خطوبة تعارف عائلي للزواج لا ليس بتعارف… زواج و قاعة أفراح لا هي مجرد “عزومة” نزار يعتدى عليه نزار ينتحر…..
كلها عناوين و “مانشيتات” تغزو وسائل التواصل الإجتماعي و محركات البحت في بوصلة واحدة و عداد الأدسنس يزدهر.
و حتى من أصبحوا” كمبارس” في هذا المسلسل لم تنقطع عليهم آثار النعمة فالملولي إحتفل البارحة بمليون مشترك مدوناً على الفيسبوك “شكرا لكم بزاف على الدعم ديالكم وصلنا لأزيد من مليون متابع على اليوتيوب سمحولي لمرة مرة تنغلط فشي حاجة الوقت بغات هكا … إن شاء الله نكون عند حسن الظن مستقبلا”.
ولعل مقطع الإعتذار هذا “الوقت بغات هكا” كفيل لفهم ما يجب فهمه أنه له غاياته و أنتم وسيلتي.
فهل أصبحت أموال الأدسنس تبيح أية شئ…. ؟
التعليقات مغلقة.