وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي ومؤسسة الزهيد تنظمان جائزة “أستاذ السنة”

وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي ومؤسسة الزهيد تنظمان جائزة "أستاذ السنة"
وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي ومؤسسة الزهيد تنظمان جائزة “أستاذ السنة”
آش واقع تيفي الخميس 24 مارس 2022 - 13:53

آش واقع تيفي

ستحتضن مدينة مراكش، في الأيام القليلة القادمة، حفل توزيع جائزة أستاذ (ة) السنة في نسختها الثالثة، و الذي كان قد تم تأجيله نظرا للتدابير الاحترازية الصحية التي عرفتها بلادنا. خاصية هذه النسخة هي كونها أطلقت على المستوى الوطني وتشمل مجموع الأكاديميات الجهوية.

جائزة أستاذ (ة) السنة هي جائزة تنظمها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بشراكة مع مؤسسة الزهيد وبتنسيق مع جمعية أصدقاء المدرسة العمومية.

للتذكير، فقد تم إعطاء انطلاقة النسخة الأولى للجائزة في 2019 بمبادرة من مؤسسة الزهيد، بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين مراكش-آسفي وبتنسيق مع جمعية أصدقاء المدرسة العمومية، وذلك على مستوى المديرية الإقليمية للحوز. في 2020, أصبحت الجائزة جهوية و في 2021, تم إطلاقها على المستوى الوطني.

وتدخل هذه الجائزة في إطار تكريس ثقافة الاعتراف وتحفيز المبادرات الرائدة في صفوف نساء ورجال التربية والتكوين وتشجيع التميز المهني، وذلك في إطار تفعيل مقتضيات القانون الإطار 17-51، خصوصا في مجال الرفع من جودة التعلمات.

وتم إعطاء الانطلاقة للمشاركة في منافسات نيل ”جائزة أستاذ (ة) السنة” في نسختها الثالثة لسنة 2021، عبر مسطحة خاصةoustadsana.com، بتاريخ 20 مارس 2021، وهي مفتوحة في وجه أستاذات وأساتذة التعليم الابتدائي العمومي ومعاهد التربية الاجتماعية والتعليمية، وتهم مشاريع الأقسام ذات الأثر الفعلي والمباشر على المتعلم.

تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Google News تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Telegram

مقالات ذات صلة

الخميس 11 سبتمبر 2025 - 13:48

الجزائر على صفيح ساخن: حركة “الماك” تعلن عن موعد استقلال منطقة القبائل

الإثنين 1 سبتمبر 2025 - 12:25

زلزال بقوة 6 درجات يضرب أفغانستان ويتسبب في مئات القتلى وآلاف الجرحى

الخميس 28 أغسطس 2025 - 14:35

عملية “نوتيليتا” تطيح بشبكة جزائرية خطيرة لتهريب المهاجرين في إسبانيا

الأربعاء 20 أغسطس 2025 - 11:28

محاولة هروب جماعي من الجزائر نحو المغرب تنتهي على السواحل والرد كان إنساني