آش واقع
عاد الناشط السابق في صفوف حركة عشرين فبراير بمدينة سلا، أسامة الخليفي، لإثارة الجدل من جديد، بعد ضجّة اقدامه على الانتحار في فيديو مباشر.
ونشر الخليفي هذه المرّة، تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كتب فيها “وصلت الى درجة السعاية.، الله ياخذ الحق”.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يخلق فيها الخليفي ضجّة، حيث سبق وارتبط اسمه بعدد من القضايا الخلافية سياسياً قبل ان يدخل في أزمة نفسية خلال السنوات الأخيرة.
التعليقات مغلقة.