آش واقع
أكد مستشار جلالة الملك، أندري أزولاي، بمراكش، أنه “في مقابل التراجعات والتصدعات التي تعبر عالما م جزأ، يجسد المغرب وعود وآمال حداثة اجتماعية وثقافية”.
وأضاف أزولاي، في كلمة خلال الجلسة العامة للدورة الـ11 لمؤتمر “الحوارات الأطلسية”، حول موضوع “نظرات متقاطعة شمال-جنوب في عالم م جزأ”، أنه “تحت الريادة الملتزمة والإرادية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، اختار المغرب، في بلاد الإسلام، أن يجعل من مشروعية وغنى كافة تنوعاته المحرك الرئيسي لتفرد مجتمعه وهويته”.
وأبرز أزولاي، الذي انتقد فقدانا للمعالم حول ما هو أساسي: العيش المشترك، احترام تنوع وعالمية قيم التضامن في عالم يعيش حالة استقطاب، “استمرارية، وتماسك ومرونة الإصلاحات التي ينفذها المغرب”.
التعليقات مغلقة.