آش واقع / مريم فساحي
يحدتم النقاش في الجزائر حاليا بين الأوسط السياسية والحزبية، وذلك بعد إعلان نتائج انتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة، التي أفرزت عن تصدر حزب جبهة التحرير الوطني “الأفلان” للمركز الأول، وذلك بحصوله على 26 مقعدا.
وتتجه أنظار الأعضاء الجدد للمجلس نحو مسألة بقاء الرئيس الحالي لمجلس الأمة” صالح قوجيل” في منصبه أو التوجه نحو انتخاب رئيس جديد من بين الأعضاء الجدد.
ويرى خبراء القانون أنه من المهم أن يكون هنا نقاش سياسي في الجزائر بخصوص منصب رئيس مجلس الأمة، وذلك بالتزامن مع مرور الذكرى الثالثة للحراك الشعبي الجزائري “22 فبراير”.
التعليقات مغلقة.