هزة أرضية أسفل البحر الأبيض المتوسط شعر بها سكان لبنان وفلسطين وإسرائيل

آش واقع تيفي الأربعاء 22 فبراير 2023 - 09:34

آش واقع 

وقعت هزة أرضية، صباح الأربعاء، أسفل البحر الأبيض المتوسط وشعر بها سكان لبنان وفلسطين وإسرائيل.

وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان، نقلا عن المركز الوطني للجيوفيزياء، أن الهزة الأرضية وقعت عند الساعة (8:01) صباحا بالتوقيت المحلي (6:01 بتوقيت غرينتش) في البحر، قبالة شواطئ جنوب لبنان.

وأضافت أن مركز الهزة كان يبعد 61 كيلومترا من صيدا وقوتها 4.3 درجات على مقياس ريختر.

ومن جانبها، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” أن سكان الضفة الغربية شعروا بالهزة التي استمرت 10 ثوان.

وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية أنه لم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار من جراء الهزة، التي شعر بها سكان الدولة العبرية.

وكانت السلطات اللبنانية أعلنت إغلاق المدارس والجامعات، الثلاثاء، بعد هزة أرضية وقعت مساء الاثنين وشعر بها سكان عدد من دول المنطقة.

وتسبب الزلزال الجديد الذي ضرب تركيا وسوريا، الاثنين، بلغت قوته 6.4 درجة، في مقتل 3 أشخاص وإصابة أكثر من 200 في تركيا التي ضربها قبل نحو أسبوعين زلزال مدمر امتدت آثاره إلى سوريا وراح ضحيته عشرات الآلاف.

 

تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Google News تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من أش واقع على Telegram

مقالات ذات صلة

موازين في قلب عاصفة قضائية: "إكستندفيجن" تقاضي المنظمين لاستغلال صورة عبد الحليم حافظ "غير القانوني"
الأربعاء 25 يونيو 2025 - 18:24

موازين في قلب عاصفة قضائية: “XtendVision” تقاضي المنظمين لاستغلال صورة عبد الحليم حافظ “غير القانوني”

ثلاثة أيام من الانصهار الثقافي... الصويرة تعانق العالم بإيقاعات كناوة وموسيقى العالم
الأحد 22 يونيو 2025 - 22:34

ثلاثة أيام من الانصهار الثقافي… الصويرة تعانق العالم بإيقاعات كناوة وموسيقى العالم

من الوعود إلى الإنجاز: إفريقيا تطلق العنان لإمكاناتها في الهيدروجين الأخضر برؤية 2050
الخميس 12 يونيو 2025 - 20:25

من الوعود إلى الإنجاز: إفريقيا تطلق العنان لإمكاناتها في الهيدروجين الأخضر برؤية 2050

المغرب يقتحم قائمة أقوى 5 اقتصادات إفريقية لعام 2025: رهان رابح على التنوع لا النفط
الإثنين 9 يونيو 2025 - 15:23

المغرب يقتحم قائمة أقوى 5 اقتصادات إفريقية لعام 2025: رهان رابح على التنوع لا النفط