اش واقع
عندما تولى المهدي بنسعيد منصب وزير الثقافة والشباب والتواصل، كانت إحدى أولى قراراته إعفاء نعيمة بنيحيى من مهامها كمديرة للأعمال الاجتماعية بوزارة الشباب والرياضة.
واليوم، عادت بنيحيى إلى الواجهة السياسية، ولكن هذه المرة كزميلة له في التشكيلة الحكومية، حيث تشغل منصب وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة.
يبدو أن بعض الأزمات والتحديات التي يواجهها الأفراد في مسيرتهم المهنية قد تكون جسراً للارتقاء إلى مناصب أعلى، وهو ما تجسده قصة بنيحيى التي تحولت من منصب إداري إلى حقيبة وزارية في الحكومة الحالية.
التعليقات مغلقة.