اش واقع
يعيش أغلبية المغاربة قلقا كبيرا مع اقتراب حلول موعد عيد الأضحى، إذ أن كل المؤشرات تذهب في اتجاه أن هذه المناسبة الدينية ستشهد ارتفاعا في أثمنة الأضاحي لاعتبارات عديدة.
كسابون ومهنيون صرحوا أن أثمنة الخرفان الصغيرة اليوم تتراوح في المتوسط ما بين 2100 درهم و2500 درهم، زيادة على ارتفاع أثمنة الأعلاف من أجل تسمين هذه الخرفان، وهو الأمر الذي زكاه وزير الفلاحة، محمد صديقي، في ندوة صحفية عقدها على هامش فعاليات الدورة 15 للملتقى الدولي للفلاحة بمكناس، الذي قال إن المشكل يكمن في ارتفاع كلفة الإنتاج بسبب غلاء الأعلاف.
من بين العوامل التي ستؤدي إلى ارتفاع ثمن الأضحية، أيضا، توالي سنوات الجفاف لموسمين متتابعين، والنتيجة النقص المسجل في رؤوس الأغنام، وهو ما سيدفع الحكومة إلى الاستيراد من دول أخرى، وعلى رأسها الجارة إسبانيا، أي أن هذه الشعيرة ستقام هذه السنة بالعملة الصعبة.
الاجراءات لي خصها دير الدولة هي تعطي للشعب دعم مادي قدره 1000 درهم
يعاودو يصيفتو من الهواتف بحال دعم الحجر الصحي.
من غير هادشي مكاين والو
الكساب مغاديش يضيع هو باش نعيدو حنا الله يكون في العوان.